إقترن إسم الملك فاروق بالعديد من النساء ، هناك من تأثر بهن وهناك من تأثرن به ، هناك الام
والأخت والزوجه والإبنه والصديقه ، وهناك نساء إقترنت أسمائهن بالملك فاروق فى العديد من الشائعات ، وهذا المقال محاوله منى لعرض مجموعة من النساء واللاتى إقترنت أسمائهن بالملك فاروق
الملكه نازلى :هي ابنة عبد الرحيم باشا صبري الذي كان مديرًا لمديرية المنوفية، ثم عين بعد زواجها من الملك فؤاد وزيرًا للزراعة، وأمها توفيقة هانم ابنة رئيس وزراء مصر وأبو الدستور المصري محمد شريف باشا، وجدهالأمها سليمان باشا الفرنساوي الذي جاء لمصر مع الحملة الفرنسية ولكنه رفض الرحيل ومكث بها واشهر إسلامه. كانت سببا كبيرا فى سقوط الملكيه فى مصر من خلال عنادها وإصرارها على عدم العوده إلى مصر وإعتناقها للمسيحيه ، ومباركتها لزواج إبنتها من رياض غالى . وكانت قبل ذلك قد سببت للملك فاروق إحراجا بالغا بسببعلاقتها أو زواجها من رئيس الديوان الملكى أحمد حسنين باشا ، لذ فالبعض يرجع اسباب ما اصاب فاروق من خلل نفسي إنعكس على تصرفاته إلى ما فعلته هذه السيده منذ وفاة والده إلى زواج إبنتها من رياض غالى .الأميره شويكار :هى الزوجه الأولى للملك فؤاد ، كانت دائما ماتردد أن فاروق كان يجب أن يكون إبنها ، إشتهرت بحفلاتها والتى كان الملك فاروق دائم الحضور بها .الأميره فوقيه :هى الاخت غير شقيقه للملك فاروق ، وهى أيضا الاخت الوحيده الأكبر منه عمرا ، الاميره فوزيه :كان الفرق بينها وبين الملك فاروق فى العمر تقريبا عام واحد ، لذلك كانت أقرب شقيقاته إلى قلبه وكان دائما ما يلقبها ب ( الملاك الهادئ ) . تميزت الاميره فوزيه بالجمال الآخاذ ، فقال عنها سير مايلز لامبسون السفير البريطانى فى القاهره ( لقد رأيت بها كل نساء الأرض )الأميره فائزه :تميزت الأميره فائزه بانها كانت أقرب شقيقاتها لوالدتها الملكه نازلى فى الشكل أو حتى الطباع ،الاميره فائقه :تزوجت فائقة من محمد فؤاد صادق في 5 أبريل عام 1950 على الطريقة المدنية في سان فرانسيسكو، وغضب الملك فاروق لهذا الزواج لعدم الرجوع إليه واخذ موافقته المسبقة على ذلك الزواج. عادت الاميرة فائقة إلى مصر استجابة لرغبة مجلس البلاط الملكى والتى طلبت عودة الملكة نازلى والاميرة فتحية والاميره فائقة من الولايات المتحدة، إلا ان الاميرة فائقة هى فقط التى استجابت وعادت بالفعل فى 21 مايو سنة 1950 . وبعد عودتها تم التصديق على زواجها من محمد فؤاد صادق، الصادر بينهما في أبريل 1950 وفقا لأحكام الشريعة الغراء لدى إمام مسجد ساكرامنتو بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية ، وتم التصديق فى قصر القبة فى 4 يونيو سنة 1950 ، بحضور فضيلة الاستاذ الشيخ عبد الرحمن حسن وكيل الجامع الازهر . و انجبت اربعه ابناء هم فؤاد و اسماعيل و فوقيهالأميره فتحيه :بعد زواجها من رياض غالى وإعتناقها للمسيحيه ثار الملك فاروق ثورة شديده ، ودعا مجلس البلاط الملكى للانعقاد وفيه تم اتخاذ اجراءات شديده وهى حرمان الملكة نازلى والاميرة فتحية من كافة الالقاب الملكية ومصادرة كل ممتلكاتهم فى مصر .الملكه فريده :هى زوجة الملك فاروق الأولى ، وحبه الثانى بعد حبه لمصر ، تم الزواج في 20 يناير 1938 وسط إحتفالات شعبيه لم يسبق لها مثيل. أنجبت من الملك فاروق ثلاثه بنات هن الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، وكانت محبوبة من الشعب المصري. طلقها الملك فاروق بعام 1948، وكان طلاقهم من أسباب انخفاض شعبيه الملك بين الشعب. ، يقال إنها تزوجت الملك فاروق سرا بعد طلاقه من الملكه ناريمانالملكه ناريمان :ناريمان حسين فهمي صادق وشهرتها الملكة ناريمان (31 أكتوبر 1933 - 16 فبراير 2005)، الزوجة الثانية للملك فاروق الأول وكانت حينها في سن السادسة عشر حين انجبت له ولى العهد أحمد فؤاد الثاني الذي تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم وذلك بعد تنازل الملك فاروق عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الاحرار. حصلت الملكة ناريمان على الطلاق من الملك فاروق في فبراير عام 1954 بعد زواج ملكى دام 4 سنوات الا 3 أشهر وفي عام 1953 وتحديدا في 18 يونيو أقصى مجلس قيادة الثورة الملك الصغير أحمد فؤاد رسميا عن حكم مصر وكان عمره وقتها 18 شهرا وبهذا التاريخ وضعت الثورة النهاية المؤكدة لأسرة محمد علي التي حكمت مصر 148 عاما. الأميره فريال :17 نوفمبر 1938 - 29 نوفمبر 2009، أكبر بنات آخر ملوك مصر فاروق الأول من زوجته الملكة فريدة. إقيمت عند ولادتها إحتفالية كبرى وأعطيت 1700 أسرة الذين تصادف ولاده مولود لهم يوم ميلادها الملابس والمواد الغذائية وجنيه واحد والذي كان يعد مبلغًا كبيرًا في ذلك الوقت. تزوجت من السويسري "جان بيير" في عام 1966، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة ياسمين في عام 1967 ، توفيت في يوم الأحد 29 نوفمبر 2009 بمدينة جنيف بسويسرا عن عمر يناهز 71 عاما بعد معاناة مع مرض سرطان المعدة إستمر سبع سنواتالأميره فوزيه :7 أبريل 1940 - 27 يناير 2005، الابنه الثانية لملك مصر فاروق الأول والملكةفريده. كانت تعاني من داء المفاصل ، توفيت في 28 يناير 2005 بمستشفى خاص بمدينة لوزان السويسرية بسبب المرضالأميره فاديه :هي الأبنة الثالثة للملك فاروق والملكة فريدة، وقيل إنها سميت فادية تفاؤلا بميلادها الذي جاء بعد حادث القصاصين الذي تعرض له الملك فاروق في نفس العام. بعد طلاق والديها في عام 1948 انتقلت الأميرة فادية للإقامة مع والدتها حتي تمت سبع سنوات ثم غادرت مصر إلى المنفي مع والدها الملك فاروق قبل أن تتم العام التاسع من عمرها بعد ثورة يوليو. أقامت فترة في إيطاليا، ثم انتقلت إلي مدرسة داخلية في سويسرا.تزوجت الأميرة فادية في لندن في 3 ديسمبر 1963 من بيير أورلوف، وهو أمير روسي سابقمن عائله رومانوف، وأنجبت منه ولدين هما / على ، شامل . توفيت فادية في 28 ديسمبر 2007 في لوزان بسويسرا عنة عمر 59 عاما، ودفنت بيوم 3 يناير 2008 بمسجد الرفاعي بالقاهرةالنبيله فاطمه طوسون :دارت شائعات حول علاقتها بالملك فاروق ان جلالته اتخذ منها عشيقة له وذلك خلال زواجها وخلال زواجه من الملكة فريدةبل وتمادوا في التشهير بها وبجلالة الملك بأن اشاعوا انها انجبت منه ابنة سرية وانه ذهب لزياتها في وجود زوجها بعض ان وضعت ابنته السرية وان جلالة المك رفض الاعتراف بها وهذا كله محض افتراء فكل فقد تعرف الملك فاروق على النبيلة فاطمة طوسون في احدى حفلات الامير شويكار وكانت النبيلة فاطمة طوسون بارعة الجمال ولكن المك فاروق كان وقتها في بداية زواجه من الملكة فريدة ولم تكن علاقته بها سيئة فقد كان يكن لها حبا عظيما فقط هو ابدى اعجابه بجمالها الشديد ورقص معها خلال الحفلالأميره أشرف بهلوى :
كانت هناك شائعات حول علاقة الملك فاروق بالاميره أشرف ... وهى كما قلت لا تعد سوى شائعات ناهد رشاد :إنها شخصية نسائية مهمة فى السنوات الأخيرة من حكم الملك «فاروق»، ليس باعتبارها فقط «وصيفة القصر»، ولا لأنها زوجة الطبيب الملكى الضابط الدكتور «يوسف رشاد»، ولكن لأنها امتلكت شخصية قوية كان لها تأثير كبير على الملك فى سنوات اضطراب أحواله حتى رشحتها بعض الشائعات أن تصبح ملكة «مصر» بعد طلاق «فاروق» للملكة «فريدة» . بالطبع دارت شائعات حول علاقتها بالملك فاروق ، فهناك من قال أن فاروق إتخذ منها عشيقة له ،وذلك كما جاء فى فيلم ( إمراه هزت عرش مصر ) وقامت بتجسيد دورها ( ناديه الجندى ) كاميليا :هناك من اتهمها أنها كانت عميلة يهودية ارتبطت بالموساد الإسرائيلي. في فترة من الفترات وضعت في طريق الملك فاروق. وهناك من يؤكد أن الملك فاروق نفسه هو الذي أطلق عليها هذه الإشاعة حتى يستطيع أن يتخلص منها بعدما مل من الحياة معها وأراد التخلص منها حتى إنه دبر حادثة الطائرة التي سقطت في مدينة الدلنجات بمحافظة البحيرة لأن سلاح الطيران الملكي لم يكلف بالبحث عن الطائرة المفقودة داخل الأراضي المصرية جسدت ميرفت أمين قصة حياتها فى فيلم حافيه على جسر الذهب ، وظهرت فى الفيلم شخصية عادل أدهم فى إشاره للملك فاروق .ليلي مراد :«لم أعرف فنانة بهذا الاحترام مثلك ياليلى» هكذا اعترف الملك فاروق الأول لليلى مرادكما كتيت ليلى مراد بمذكراتها أن الملك فاروق كان يذوب بها عشقا ، كما أظهر لنا مسلسل ( قلبي دليلي ) والذى جسد حياة ليلى مراد ، وجود شئ غامض فى علاقتها بالملك فاروق ،وقد أعجب الملك فاروق بأداء ليلى مراد لأغنية الفن وأنعم على ليلى مراد بوسام ملكي رفيع ،
أم كلثوم :أقام الأهلي حفل عيد الفطر المبارك 17 سبتمبر 1944 وكانت أم كلثوم هي نجمة الحفل وحضرها الملك فاروق وأنعم عليها بوسام الكمال عند حضوره للحفلة.كما قامت أم كلثوم بإحياء حفل زفاف الاميره فوزيه على شاه إيران محمد رضا بهلوى ، وقامت بغناء أغنية ( مبروك على سموك وسموه ) .أسمهان :لا توجد علاقة تذكر بين الملك فاروق وأسمهان ، ولكن هذا لا ينفى علاقة أسمهان بالملكيه فى مصر فقد قامت أسمهان بغناء نشيد الاسرة العلوية ( أنا بنت النيل أخت الهرم )ساميه جمال :اسمها الحقيقي زينب خليل وضعها النخاس الإيطالي أنطوان بوللي في طريق الملك فاروق فبدأت ترقص لهوقد ذكر مصطفى أمين في كتابه ليالي فاروق بعنوان >ملكة لليلة واحدة بعض المعلومات عن علاقتها بالملك فاروق ولكن مشكوك بصحتها ،و فى لقاء تليفزيونى مع انيس نصور سال الفنانة سامية جمال هل فى علاقة بينك وبين الملك فاروق حلفت له على المصحف ان هية عمرها ماشافتو ولا اتكلمت معاه تحيه كاريوكا :عرف عنها علاقتها بالملك فاروق ، حيث كانت تحيي معظم الحفلات التى كان يقيمها الملك ، حتى انها اعتبرت الراقصه الرسميه لمصر فى هذه الفتره .إيرما كابوتشي :كانت مغنية اوبرا مغمورة وتبحث عن الشهره ، وكانت تعلم جيدا انها بعلاقتها بالملك فاروق ستلاحقها الاضواء ، فى عام 2005 قالت فى حوار صحفى مع الاهرام ويكلى إنها قد تزوجت من الملك فاروق عندما كان عمرها
0 التعليقات:
إرسال تعليق