skip to main | skip to sidebar

واحة المبدعين

الموقع الرسمى للشاعرة فاطمة الزهراء فلا

الأربعاء، 18 أبريل 2012






القاهرة - مودرن نيوز
نت


أمنية سمير





رحلتأول أمس الفنانة برلتني عبد الحميد أو نفيسة عبدالحميد
محمد وقيل أن محلميلادها هو مصر القديمة تحديدا في باب الشعرية ولكن المؤكد انها
ولدت في زاوية المصلوب بمحافظة بني سويف عام 1935 وهي حاصلة على دبلوم
التطريز،وتقدّمت إلى معهد الفنون المسرحية، ولكن الفنان زكي طليمات أقنعها بأنتلتحق
بقسم التمثيل في المعهد.



[b][b]بدأمشوارها الفني مع انضمامها إلى فرقة زكي مراد المسرحية
وقدمت العديد منالمسرحيات ومن أبرزها "طيب رغم أنفه" و"البخيل" و"مسمار
جحا
[/b]
[/b]


[b][b]وفي مسرحية [/b]
«الصعلوك»،شاهدها بيبر
زريانللي، واختارها للعمل في أول ظهور سينمائي لها، من خلالفيِلم «شمّ النسيم» عام
،1952 ثم توالت أعمالها وتألقها في السينماالمصرية، وشاركت في العديد من المسرحيات،
بعد انضمامها لفرقه المسرحالمصري الحديث،
[/b]






[b][b]بدات مشوارها السينمائي عام 1952 في فيلم
ريا وسكينة
الذي اختارها فيه المخرج صلاح أبو سيف وقدمت بعده
العديد من الافلام حتى عام 1964 حيث انقطعت عن التمثيل بعد فيلم شادية الجيل بسبب
زواجها من المشير عبد الحكيم
عامر
[/b]

[/b]

[b][b]ومن
اشهر ادوارها في السينما "درب المهابيل" و"ريا وسكينة" و"رنة الخلخال" و"نداء
العشاق" و"سلطان" و"طاقية
الاخفاء
[/b][/b]


وتعد برلنتي عبدالحميد من أبرز نجمات
الإغراء في السينما المصرية في حقبة الخمسينات، إلى جانب هند رستم، وكاميليا،
ومنيرة سمبل.






[b][b]تعتبرالمرحلة التي أعقبت عام 1964 هي
المرحلة الأكثر جدلا في تاريخها حيث تزوجتمن المشير عبد الحكيم عامر والذي كان
وزيرا للحربية ايام نكسة 1967 والذيحملته الأوساط السياسية نتيجة الهزيمة كما حاولت
بعض الجهات تحميل الفنانةبرلنتي عبد الحميد جزءا من مسئولية
الهزيمة
[/b]





[b]انجبتالفنانة برلتني من المشير عام
ابنها الوحيد عمرو (طبيب تحاليل) ، وقد قامتبتأليف كتابين أولهما عام 1993 بعنوان:
المشير وأنا ، والثاني عام 2002والذي صدر تحت عنوان "الطريق إلى قدري ..إلى
عامر"
[/b]





[/b]

[b]يقولعمرو
نجل المشير الراحل عبدالحكيم عامر، إن والدته الراحلة برلنتيعبدالحميد التي رحلت،
أول من أمس، قد دفنت معها الكثير من الأسرارالسياسية الخطرة، التي لم تستطع الكشف
عنها نتيجة للضغوط الشديدة التيمورست عليها، وأضاف عبر تصريحات صحفية أن والدته
تحملت الكثير من المتاعب،دفاعاً عن اختيارها في حياة المشير، إذ وافقت على أن يكون
زواجاً سرياًلبعض الوقت، ثم تحملت عبء البحث عن حقيقة وفاته بعد رحيله.
[/b]



وعبرعمرو عبدالحكيم عامر عن حزته
الشديد لفراق والدته، مؤكداً أنه يشعر بفراغكبير بعد وفاتها، مشيرًا إلى أن الفنانة
الراحلة كانت قد شعرت بآلام شديدةمنذ أسبوع، فتم نقلها إلى المستشفى، الذي توفيت
فيه.





وكانتعبدالحميد قالت في حديث سابق لـ«العربية.نت»، إنها قامت
بتوثيق أسرارهزيمة يونيو 1967 في كتابها «الطريق إلى قدري.. إلى عامر»، معتمدة
علىوثائق مهمة للغاية، احتاجت إلى 700 صفحة، وهو كتاب استغرق مجهوداً هائلاً،وسافرت
من أجله إلى الولايات المتحدة، إذ اطلعت على وثائق خطرة في مكتبةالكونغرس، بعكس
كتابها الأول «المشير وأنا» الذي كتبته على عجل بسبب ماكانت تعيشه من ظروف محيطة
بها.



وكانتأسرة المشير عبدالحكيم عامر اعترضت على فيلم «الرئيس
والمشير»، فور إعلانالسيناريست ممدوح الليثي بدء الخطوات التنفيذية لتصويره، وهددت
باللجوءإلى القضاء لمنع التصوير، على الرغم من حصول السيناريست على حكم
قضائيبالتصوير.



وبررعمرو عبدالحكيم عامر اعتراضه، بأن السيناريو يتناول
إساءة لوالده ووالدتهالفنانة برلنتي عبدالحميد، إذ يتردد أن السيناريو يظهر برلتني
في صورةامرأة مستهترة.


لكنممدوح الليثي أكد في تصريحات صحافية أن الفيلم لن يتضمن
أي إساءة لأحد،سواء للمشير أو للفنانة برلتني، لأن الفيلم يتناول علاقة الصداقة
التيكانت تجمع الرئيس عبدالناصر والمشير عبدالحكيم، وأشار الليثى إلى أنالسيناريو
يتناول الشخصيات بشكل تاريخي، ولا يتضمن إساءة، لأنه عمل تاريخييتطرق إلى علاقة
عبدالناصر وعبدالحكيم عامر منذ عام 1937 حتى .1976



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://el7or.forumsline.com
طارق
المصرى

PR!NCE OF S!TE
PR!NCE OF S!TE


رقم العضوية : 74
النوع : ذكر
الدولة :
عدد
المساهمات
:
2575
نقاط
المكتسبه
:
11303
التقييم: 69
المزاج: الحمد لله

مُساهمةموضوع: رد: برلنتي
عبدالحميد واسرار الثورة الأحد ديسمبر 12, 2010
7:29 am

استكمالا لما كتبت لانك فتحت
جراحا
اقول

بعد 40 عاما من هزيمة يونيه 1967 والاعلان الرسمي للرئاسة
المصرية عن انتحار القائد العام للجيش والنائب الأول لرئيس الجمهورية المشير
عبدالحكيم عامر، أكدت الممثلة المعروفة برلنتي عبدالحميد التي كانت متزوجة منه في
ذلك الوقت إنها توصلت إلى دليل مادي قوي على قيام أجهزة عبدالناصر بقتله بالسم
للتخلص من الحقائق التي بحوزته بشأن أسرار حرب الأيام الستة.

وقالت برلنتي
عبد الحميد لـ"العربية.نت" إن الطبيب الذي حقق في الوفاة الذي تم توصيفه انتحارا،
أكد لها أنه مات مسموما وتحقق من ذلك بأدلة مادية لا يمكن دحضها، وأطلعها على صورة
التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت ذلك.

وأضافت أنها تعرضت شخصيا، في أعقاب
ذلك، للاعتقال والاقامة الجبرية لفترة طويلة، وحرمت من رضيعها الذي انجبته من
المشير، ولم تكن تجد ثمن الطعام، وان جسدها تعرض للتفتيش من سيدات كان يتم إدخالهن
معها في "الحمام" إمعانا في اذلالها.

وكان المشير عبد الحكيم عامر، المولود
في قرية اسطال بالمنيا في صعيد مصر عام 1919 من أقرب أصدقاء عبدالناصر، وشاركه في
التخطيط وقيادة انقلاب يوليو 1952 الذي اطاح بالنظام الملكي. وكان نائبا أول لرئيس
الجمهورية وقائدا عام للقوات المسلحة عندما شنت اسرائيل حرب الأيام الستة التي
انتهت باحتلال سيناء والجولان والقدس والضفة الغربية لنهر الأردن.

واتهم
بالمسؤولية عن الهزيمة، وأنه كان مع زوجته الممثلة المعروفة والشهيرة في ذلك الوقت
عندما بدأ الهجوم الجوي الاسرائيلي، وهو ما نفته تماما في حديثها لـ"العربية.نت"
متهمة عبدالناصر بالمسؤولية، لتهديده بالحرب ضد اسرائيل واغلاقه خليج العقبة وهو
يعلم تماما أن جيشه ليس مستعدا، وثلثي قواته في اليمن في حالة انهاك، وأن المعدات
والأسلحة لدى الجيش متهالكة.

وأضافت: أعرف الكثير من أسرار الحرب. ما يذاع
حاليا من استرجاع لها بلسان بعض الذين قالوا إنهم من شهودها لا يمت للحقيقة بصلة،
فهم كانوا أبعد ما يكون عن صناعة القرار العسكري والسياسي في ذلك الوقت، وضربت
مثالاً بسامي شرف الذي كان سكرتيرا للمعلومات عند الرئيس عبد الناصر، متساءلة: ما
علاقة هذا المنصب بصناعة قرار الحرب؟

وقالت عبد الحميد لـ"العربية.نت" إنها
قامت بتوثيق أسرار هزيمة يونيه 1967 في كتابها "الطريق إلى قدري.. إلى عامر" معتمدة
على وثائق مهمة للغاية احتاجت إلى 700 صفحة، وهو كتاب استغرق مجهودا هائلا، وسافرت
من أجله إلى الولايات المتحدة حيث اطلعت على وثائق خطيرة في مكتبة الكونغرس، بعكس
كتابها الأول "المشير وأنا" الذي كتبته على عجل بسبب ما كانت تعيشه من ظروف محيطة
بها.

وأضافت: عندما أصبحت الأجواء معقولة ومهيأة بشكل ما، بدأت في جمع وثائق
هذا الكتاب بتأنٍ وسرية كاملة، وأخذت ما يلزمه من وقت، قابلت خلاله بعض صانعي قرار
الحرب والمشاركين فيه، والذين كانوا في دائرة مناقشاته. واحتاج ذلك مني عامين
كاملين، إضافة إلى ما حصلت عليه من مذكرات قادة كانوا في الخط الأول من الجبهة،
والمعلومات التي كانت متوفرة عندي بصفتي زوجة المشير عامر القائد العام للقوات
المسلحة أثناء حرب يونيه.

وقالت أن أحدا لم يستطع أن يكذب جملة واحدة من
الكتاب الذي صدر عام 2002 بسبب ما فيه من معلومات موثقة للغاية، حتى أن الكاتب
المعروف أنيس منصور وصفه بأنه "بلع" كل الكتب التي صدرت عن حرب الأيام الستة،
وعندما نشر شهود الحرب من القادة مذكراتهم أيدوا ما جاء في هذا
الكتاب.


شهادة تثبت مقتل "عامر"

وكشفت أنها حصلت على شهادة مهمة
للغاية من الطبيب الذي كتب التقرير الطبي حول وفاة عبدا لحكيم عامر، وكان يعمل في
معهد البحوث.

وقالت لـ"العربية.نت": عرفت ان اسمه "دياب" وأنه في إحدى مدن
الصعيد، فاخفيت ملامحي. ارتديت "ايشارب" على رأسي وسافرت إليه وعرفته بنفسي فطلب
مني أن أعود إلى القاهرة وسيقابلني فيها. وبالفعل حصل ذلك وأخبرني بأنه بحث عني
طويلا، ليخبرني بحقيقة موت زوجي مسموما، وتأكد هو من ذلك بأدلة مادية لا تقبل
المناقشة. ثم اطلعني على نص التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت أن عامر مات مقتولا مع
سبق الاصرار والترصد، وبطريقة ساذجة حيث دسوا له نوعا من السم المميت. وبذلك فقد
شهد شاهد من أهله.

واستند استنتاج هذا الباحث بمقتل المشير على قواعد علمية
وتحقيقات قام بها مكلفا من الجهات الرسمية.

ووصفت برلنتي عبد الحميد كتابات
هيكل عن عبدالحكيم عامر بأنها غير عادلة بسبب انتمائه – هيكل – العاطفي لعبد
الناصر، كما أنه لا يعرف الكثير عن العلاقة الوثيقة جدا التي جعلت من الاثنين –
ناصر وعامر – أشبه بالتوأم، لدرجة أن هناك معلومة بأن الاثنين عندما كانا في كلية
الحقوق وحصلا على تقدير ضعيف، استطاع عامر دخول الكلية الحربية اعتمادا على اسم
خاله حيدر باشا، ثم توسط لعبد الناصر ليدخل الكلية نفسها.


حكيم قال:
سيقتلونني

وقالت إن زوجها عبد الحكيم عامر ووالد ابنها "عمرو"، الذي كان
رضيعا لم يتجاوز الشهرين في تلك الأيام، أخبرها بمخاوفه من أن تقوم أجهزة عبد
الناصر بقتله للتخلص منه بسبب ما في حوزته من معلومات، كما أن عامر أخبر صلاح نصر –
قائد المخابرات العامة في وقت الحرب – بتلك المخاوف.

تتذكر برلنتي الاعلان
الرسمي عن انتحار المشير عبد الحكيم عامر في 14 سبتمبر 1967، بعد حوالي ثلاثة شهور
من انتهاء حرب الأيام الستة مستطردة: توقع بأنهم سيجعلونه كبش فداء للهزيمة، وأن ما
يدور في الشارع وفي الاعلام عن تخاذل الجيش وقادته هو بمثابة تحضير لقتله، فعبد
الناصر لم يكن ليرضى بأن يتحمل المسؤولية رغم أنه أخطأ عندما أعلن الحرب، فمعظم
جيشه كان يحارب في اليمن وأسلحتنا متهالكة، وكنا في ذلك الوقت ننتظر معدات وأسلحة
من الاتحاد السوفياتي. لقد أغلق خليج العقبة وهدد بالحرب ظنا منه أن الأمر لن يزيد
عن "التهويش" فكان أشبه بمن يريد أن يدعو مجموعة من الناس للعشاء في فندق
"الهيلتون" وليس في جيبه سوى خمسة جنيهات.

وأشارت الممثلة السابقة برلنتي
إلى أنها لم تتمكن من زيارة عامر أثناء خضوعه للاقامة الجبرية بعد الهزيمة واقالته
من مناصبه، لكن الاتصالات ظلت بينهما بطريقة ما، وكان يستطيع تسريب الرسائل
إليها.


أذلوني لاغتيالي معنويا

وقالت إنهم اعتقلوها بعد ذلك
شهورا طويلة في مبنى الاستخبارات "عوملت بقسوة ومهانة شديدة بلا ضمير أو دين،
وحرموني من ابني الرضيع، رغم أنه لا ذنب لي في الهزيمة ولم أكن أعمل في السياسة.
كانوا يدخلون معي سيدات إلى الحمام ليفتشوا في جسمي، وبعد ان افرجوا عني اخضعوني
للاقامة الجبرية في شقة الزوجية بحي العجوزة، دون أن يكون معي اي مال اتعيش منه،
واضطررت لتسريب راديو ترانزستور الى "البواب" ليبيعه بأربعة جنيهات عشت منها لمدة
شهر كامل.

وأضافت: جاءت اجهزة عبد الناصر إلى بيتي كأنهم يشنون هجوما، فتحوا
كل شئ، وسرقوا من "الخزانة" مجوهراتي وكانت عبارة عن طاقم فرنساوي، وأخذوا وثائق
وأوراق وعبئوها في حقائب. لقد قتلوا المشير ليتخلصوا منه بسبب ما عنده من معلومات،
فقد كان يمكنه أن يذهب إلى الاذاعة ليقول للشعب كل شئ ويكشف حقيقتهم.

وعن
سبب تعرضها للاعتقال والتعذيب قالت برلنتي عبدالحميد: عبدالناصر كان يعرف أن لي حس
سياسي وانني استطيع ان اتكلم جيدا فقد كان يحدثني دائما بالتليفون كزوجة للمشير
أيام علاقتهما الوثيقة وقبل الهزيمة، ويعرف انني استطيع ان ابرئ زوجي بقوة أمام
الشعب واكشف لهم الحقائق التي اخفوها عنهم، ومن ثم رغبوا في أن يخمدوا
صوتي.

شاهدة على حوارات ناصر وحكيم

وأضافت: أدرك عبدالناصر وقتها
أنني أعرف كثيرا من الحقائق، وأنني شاهدة على المكالمات والحوارات التي كانت تجري
بينهما خصوصا أنه كان يزونا هنا في هذه الشقة – بحي العجوزة – وكذلك عندما نكون في
الاسكندرية، وهو الذي أطلق على ابني اسم "عمرو". لقد كانت علاقة وثيقة لا يستطيع
أحد أن يتخيلها، لكن يبدو أن أنياب السياسة أقوى من أي علاقة.

وقالت: ظلوا
طوال فترة اعتقالي واقامتي الجبرية يقتلونني معنويا ونفسيا ويقومون باذلالي. كنت في
اشد الحاجة للطعام في ظروف بالغة القسوة وفي وقت احتياج ابني عمرو للرضاعة من صدري،
لكنهم للأسف لم يقدمون لي شيئا، فكنت اضطر إلى البحث عن اي شئ في البيت لتسريبه
للبواب حتى يقوم ببيعه.

مرسلة بواسطة الشاعرة في 12:58 م إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook

0 التعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

Blog Archive

  • ◄  2014 (4)
    • ◄  يونيو (2)
    • ◄  مايو (2)
  • ◄  2013 (15)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  يناير (6)
  • ▼  2012 (84)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (10)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (27)
    • ▼  أبريل (34)
      • مليونية "تقرير المصير " تطالب بإلغاء المادة 28 واق...
      • ويقص مصطفى امين قصة الفتاة البسيطة قدرية ابو اصبع...
      • من التعامل مع سوزان! الهانم تستدعي فاروق حسني.. و...
      • عند افتتاح معهد القلب العالمى فى أسوان منذ عدة سن...
      • إنها «لعنة» العائلة ومحنة السلطة عندما تصل إلى ذر...
      • في إحدى ضواحي مدينة ميونخ الألمانية، نمت وترعرعت...
      • في الطريق إلى القمة، وتحت وطأة الرغبة المُميتة في...
      • كله يهون في غرام السلطة امرأة هزت العرش بالرقص ع...
      • استمراراً لسلسة الفضائح التي تكشفها التحقيقات الت...
      • اما الفريق على صبرى نائب رئيس الجمهورية الاسبق فق...
      • في عام 1953 قررت المطربة الراحلة ليلى مراد الاعتز...
      • أزف عصرُ فاتنات الشاشة السياسية، في صور النساء ...
      • الفاتنة تيودورافكان لديها قدرة عجيبة فيامرأة وص...
      • لايمكن فهم علاقة الاميرة الهاشمية و ممثلة السينما...
      •  لا تقرأ هذا الخبر ".... والاعجب ان اتهام الشيخ ...
      • هولندا وسفيرا إنجلترا وروسيا بالآستانة والأمير ...
      • السادات يغني لجيهان فيعيد ميلادها بدلا من التورتة....
      • الآنسة «صفية» أحبت الزعيم سعد واعتبرته زوجا وأباوم...
      • سنة خامسة سجن» والذى يروى فيه ذكرياته ومذكراته وحك...
      • سنة خامسة سجن» والذى يروى فيه ذكرياته ومذكراته وحك...
      • اختارت تحية عبد الناصر أن تبدأ مذكراتها بالجزء الخ...
      • تحية عبد الناصر لم يكرهها أحد وربما أحبها كثيرون ل...
      • روت الكاتبة الصحفية المصرية د. لوتس عبد الكريم صاح...
      • إقترن إسم الملك فاروق بالعديد من النساء ، هناك من ...
      • مبارك ورشا يعقوب وسر العلاقه مابينهم في قصر الرئاس...
      • قد لا يبدو مستغرباً ما تناقلته المواقع الالكترونية...
      • قد لا يبدو مستغربا ما تناقلته المواقع الالكترونية ...
      • اثار خروج الفنانة شريهان لميدان التحرير للمشاركة ف...
      • ليلى علوي ، كانت منذ بداية التسعينات لقبا شعبيا ي...
      • أبدت الفنانة المصرية ليلى علوي تعاطفها مع الرئيس ا...
      • كشف عمر الشيخ، مخرج مسلسل "كاريوكا" الذي سيبدأتصوي...
      • من وقت لآخر تتفجر فضيحة تنال اهتمام الرأي العام خا...
      • القاهرة - مودرن نيوزنتأمنية سمير
      • مهما كانت مكاسب الدعارة والمخدرات وغسيل الأموال وت...
  • ◄  2011 (17)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مايو (5)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2010 (12)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ◄  أغسطس (3)

About Me

صورتي
الشاعرة
شاعرة مصرية / رئيس اتحاد كتاب مصر فرع الدقهلية ودمياط / عضو نادى أدب المنصورة / المسئول الإعلامى بأتيليه المنصورة /
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
 
Copyright © واحة المبدعين. All rights reserved.
Blogger templates created by Templates Block
Wordpress theme by Uno Design Studio