skip to main | skip to sidebar

واحة المبدعين

الموقع الرسمى للشاعرة فاطمة الزهراء فلا

من حديقة الحب بقلم معتز عويضة

الأحد، 29 أغسطس 2010

من حديقة الحب


من يحب الشجر يحب الغصون



ما فائدة المنظر الجميل إذا لم يكن بجانبك احد


تقول له ما أجمل هذا المنظ

المرأة في الحب تغفر حتى الجريمة أما في البغض

فلا تغفر حتى الفضيله

تستطيع ان تسعد المرأة بكلمة وتشقيها بكلمة

تحتقر المرأة الرجل الذي يحبها مالم تحبه هي ايضا

لا ينزع الحب من قلب إنسان إلا حب آ

صوت الحب قد يكون اقوى من صوت الضمير


المرأة تخفي الحب أفضل من الرجل



متى احبت المرأة حبا صادقا تهذبت وسمت واستحال


عليها ان تتصور نفسها ملكاً لغير الرجل الذي احبت


فلا المال ولا العواطف ولا اروع مفاتن الترف يمكن


أن تؤثر فيها وتدفعها لخيانة حبيبها



إننا لا نحب المرأة لما تقوله ولكننا نحب ما تقوله


لأننا نحبها


عندما تنزل على شروط المرأة تفشل في الحب


وعندما تزل امرأة عند شروطك تنجح في حبك


المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء


إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها


يبلغ الحب القمة متى تنازل الرجل عن كبريائه


والمرأة عن عنادها

المرأة التي تفقد حبيبها إمرأة أحبت والمرأة التي


تحتفظ بحبيبها امرأة أتقنت الحب


الحب كالفراشه كلما طاردتها راغت منك لكنك


عندما تدعها تطير ستأتي اليك راغمة بهدوء


الشجاعه في الحب ان تفوز بقلب من تحب


المرأة تحيا لتسعد بالحب والرجل يحب ليسعد


بالحياة


الرجل كالثعلب اذا احب فهو حذر مرواغ والمرأة


إذا أحبت ضحت واخلصت وتفانت


قلوب النساء تهتز كأوراق الشجر إذا مر بها


ريح الحب




جمال المرأة لا يساوي شيئا اذا لم يتفتح قلبها


للحب

مرسلة بواسطة الشاعرة في 4:05 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook

مدونة نيجاد ..ماذا تتضمن؟

تتضمن مدونة نجاد صورته وعلم جمهوريته الإسلامية الخمينية ونصوصًا صغيرة يكتبها أسبوعيا، إذ يخصّص 15 دقيقة للمدونة في الأسبوع، وهي في معظمها ضد الشاه وأميركا و{الاستكبار» والحكومات ووعظ من هنا وهناك، لا تتضمن نصاً أدبياً أو لوحة تشكيلية، وهي خالية من أي جمالية فنية، إنها كالحة مثل جريدة قديمة جدا أو مثل مركز مخابراتي توتاليتاري.

بدل أن يتحدث نجاد عن الواقع الراهن أو المشاريع المستقبلية، «يهرب» للحديث عن الشاه وفساده وتبعيّته للغرب، وهو استغلّ أول تدوينة له لوصف نشأته في بيئة فقيرة، يقول: {بعدما مضت 15 سنة على أحداث سبتمبر (أيلول) 1941، وتربّع الملك البهلوي الثاني على العرش، ولدتُ في قرية نائية من نواحي مدينة گرمسار، في عهد، كانت الأرستقراطيّة تعدّ شرفاً فيه والسكن في المدن يحتسب كمالاً للمرء. لقد خُطّط للشاه أن يجعل من إيران بوّابة للحضارة الغربية، فنفّذ الكثير من المشاريع كي يتحوّل البلد إلى سوق استهلاكية أخرى لبضائع الغرب الكمالية، من دون أن تخطو ايران خطوة في سبيل التطوّر العلمي. لكنّ ثقافة إيران الإسلامية لم تكن لتسمح بتحقّق تلك الهجمة، وكانت حائلاً دون طموحات الشاه وأسياده الأجانب. من هنا حاولوا أن يُفقدوا تلك الثقافة أصالتها ورسوخها وأن يخفّفوا من شدّة وطأتها في حياة الشعب، لتتحقّق تبعيّة إيران للغرب اقتصادياً وسياسياً وثقافياً يوماً بعد آخر. نفّذوا من المخطّطات البليدة ما نفّذوا وأضفوا على المدن جمالاً وازدهاراً زائفين، فاتّسمت تلك السنين بسنوات هجرة القرويّين نحو المدن. زاد الطين بلّة ما يسمّى بسياسة الإصلاحات الأرضيّة، فساءت حال القرى والأرياف وانخدع القرويّون المساكين بمظاهر المدن واستقطبتهم وهاجروا إليها للحصول على ما يسدّون به رمقهم. وإذا بهم يقطنون الضواحي والقرى المحيطة بدلاً من استقرارهم في المدن نفسها. اشتدّت الوطأة على أسرتنا، خصوصاً بعدما ولدت أنا رابع أبنائها». من هذا المقطع تُفهم سياسة نجاد القائمة على العناوين الشعبوية الساذجة، وحبذا لو يكتب يوميات مدونين يتعرضون للقمع في ايران أو مصر أو غيرهما من البلدان المشرقية.

شعبويّة......بقلم يسري السيد
مرسلة بواسطة الشاعرة في 3:47 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook

حكايات بتعيشها البنات

السبت، 28 أغسطس 2010

انثىزى مبنسمع وبنشوف طيش الشباب والبنات في الثانوى انا دلوقتى هحكيلكم حكاية حصلت فعلا وانا كنت معاصرة احداثها عن طيش البنات وتفكيرهم في المرحلة دى
طبعا كالعادة في الثانوى كل واحد فينا بيكون لة انتيمة او واحد مقرب جدا لية وكان في بنتين اصحاب جدا روح واحدة مبيفارقوش بعض الا على النوم بس حياتهم متشابهه جدا وظروفهم الاجتماعية والمادية بردة متشابهة جدا كانوا سر بعض بيفهموا بعض من العيون المهم من غير دخول في تفاصيل عن مدى حبهم وارتباطهم ببعض
زى اى بنت وولد في السن دة بيرتبطوا بقصة حب مش حقيقية ومشاعر مراهقة غلط
حبت عيون دة اسم البنت الاولى ولد شاب اكبر منها في السن بسنتين المهم كان اسمة كريم حبتة جدا وارتبطت بية لدرجة الجنون رغم ان هى كل علاقتها بية كانت تليفونات مكانتش بتقابلة ولا اى حاجة طبعا على رغبتها انها بتحبة وعاوزاة يحافظ عليها زى الكلام الى بنسمعة في المرحلة دى وهو طبعا وافقها لانة الى حد ما كان بيحبها
كانت كل نظراتهم بيخطفوها بعد مواعيد الدروس كان بيستناها علشان يشوفها
المهم كان كل حاجة بتحصل بين عيون وكريم طبعا صاحبت عيون كانت بتعرفها بالكلمة والحرف ودة مش غريب لان عيون مكانش لها غير صاحبتها تحكيلها وتضحك وتفرح وتبكى معاها المهم حصل بعد كدة حاجات كتير وتفاصيل اكتر
هقولهالكوا المرة الى جاية لانى مستعجلة دلوقتى
مرسلة بواسطة الشاعرة في 1:34 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook
رسائل أحدث الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

Blog Archive

  • ◄  2014 (4)
    • ◄  يونيو (2)
    • ◄  مايو (2)
  • ◄  2013 (15)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2012 (84)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (10)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (27)
    • ◄  أبريل (34)
  • ◄  2011 (17)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مايو (5)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (6)
  • ▼  2010 (12)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ▼  أغسطس (3)
      • من حديقة الحب بقلم معتز عويضة
      • مدونة نيجاد ..ماذا تتضمن؟
      • حكايات بتعيشها البنات

About Me

صورتي
الشاعرة
شاعرة مصرية / رئيس اتحاد كتاب مصر فرع الدقهلية ودمياط / عضو نادى أدب المنصورة / المسئول الإعلامى بأتيليه المنصورة /
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
 
Copyright © واحة المبدعين. All rights reserved.
Blogger templates created by Templates Block
Wordpress theme by Uno Design Studio